سيدتي الجميلة
سيدتي الفاتنة الصغيرة
سيدتي وملكة قلبي المتوجه
سابقاً وحالياً و مستقبلاً
هل تعلمين ...
أني مازلتُ عالق بين الطفولة و النضج ...
تـارة طفل مشاغب يلهو في الطرقات
وعلى أرصفة الشوارع وفي الحارات
يركض ضاحكاً وراء طائرة ورقية
أو يركض حالماً وراء الفراشات
و تارة رجُلاً مكتمل الرجولة
مازال ينتظر تلك الفتاة الغائبة
ويضحك بجنون كلما تذكّر صوتها
و من ثم يعود طفلاً مرة أخرى ويبكي
عندما يتذكر أنها رحلت ولن تعود
فعذراً سيدتي ,,,,
هذا ماجناه حبي لكِ و عشقي لعيناكِ
فلا تلوميني ,,,, أنّي مازلت عالق
ما بين عشقي لكِ ومحاولة الكذب أني
أقدر على نسيانك
http://www.youtube.com/watch?v=VDSIKDTa8pM
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق