ضع لحظاتك الجميلة في إطار
وعلقها كلوحة شهيرة على جدار
وانظر إليها كلما سافر بك الحنين لمدن الإنتظار
وكلما حاولت تلك الذكريات اللجوء إليك
راوغ النسيان لجرها بعيدا عنك لبرهة وأمتار
وأنصت لألوانها و تفاصيلها
وكأنها تقدم لحاضرك باقة ورد واعتذار
عن كونها لحظات قد لا تتكرر
لكنها ستبقى معلقة في الوعي واللاوعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق