دخلت حياتي وكانت في حياتي إمرأة سبحان المعبود ..
فقلت لها . طريقي مسدود ..
قالت .. أعبره معك أقتحمه معك حتى
قلت لها طريق مليئ بالنار
قالت أسير به معك و أتحمل كل شيء معك
وعند أول خطوة .......................
سار كل منّا بعيداً عن الآخر
وبطريق أخر ....
فتشتُ عنها كثيراً ... لكن كان ما أفتش عنه مجرد سراب
و عُدتُ لحياتي الخاليه .....
https://www.youtube.com/watch?v=Vl_iaYz56R8&index=3&list=RDN6eI1gmbiwk
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق