بالأمس كنتُ أُقلّب و أُفتش في دفاتري القديمة
وقصائد أشعاري وقصصي اليتيمة
أعادني ذاك البحث الى سنوات ماضية
فوجدت أني قد نسيت بعض الأحلام التي لم تتحقق
فضحكتُ كثيراً .. وقلتُ في نفسي
كأني قد حققت شيء من الأحلام
وبقي شيء لم يتحقق ...
ونسيت أني قد حلمتُ معها بذكريات وأحلام كلها لم تتحقق
فقلت لنفسي سألهو قليلاً في هذه الشبكة العنكبوتيه
ولكنه كان لهواً ولعباً ........كلّفني رجوعي سنين الى الماضي
و كثيراً من الدمعات المتساقطة على ذكريات جميلة
وجدتها في الشبكة تلك تحتضن إبنتها ...
تباً .....المفترض ان تكون تلك الطفلة هي ابنتي أنا
لكن القدر لايعطينا كل ما نتمّنى
https://www.youtube.com/watch?v=b6QiWg5CwsQ&list=RDb6QiWg5CwsQ&start_radio=1
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق