في ليلة العيد .. كما هي كل ليالي العيد
تخرج .. من زنزانة .. الذكرى .. كل أحزاني
أذكرك في ليلة العيد ولكل الليالي
فأنتِ .. لن ولم تذهبي من قلبي ومن بالي
في ليلة العيد.. وكما هي ليلة عيدك وميلادك...
تجدد شوقي لكِ أكثر وأكثر..
فاليالي العيد .. كاليالي الشتاء..
ليالي العيد تحتاج لقلب حنون وحضن
وليالي الشتاء .. كذالك تحتاج إلى حضن دافئ
وأشواق .. ولهفة...تشتلع مالجمرة
في ليالي العيد.. تتنازع في قلبي وصدري
كل المشاعر .. هل هي مشاعر حزن ودموع
أم هي مشاعر فرحة .. وأمل باللقاء..
و أذهب ... في ليلة العيد بعيداَ
إلى ذالك العالم الذي كُنتُ أحيا فيه بقربك
و إلى ذكرياتي معكِ..إلى ضحكاتك وهمسك
يأخذني الحنين و الشوق إلى دفئ صدرك
و إلى غفوة. كغفوة طفل على صدر إمه..
أو غفوة عاشق .. مجبوبته و معشوقته هي كل دنياه
هي كل أحلامه..كل أمنياته .. كل ما تبقى له
في إحدى ليالي العيد ..عندما قررت الفراق لوحدها
هاتفتها .. وسألتها .. أين أنتِ؟
قالت .. أنا مع صديقتي ..نتسوق ملابس العيد
قلت لها..أحتاجك في هذه الليلة .. خاصه
وهي أخر عيد وليلة عيد أراكِ بها ..في حياتي
قالت .. لا أستطيع .. مشغوله كثيراً
قلت لها .. وهل هذا منعك أن تتحدثي مع خطيبك الجديد
وحبيب المستقبل.. صمتت صمت ..أعلمه و أعرف معناه
حتى لو لم أراها أمامي فقد كُنتُ أعرف كيف تضحك وكيف تحزن
ومتى تبكي ..من همسها من نبرات صوتها كُنتُ أعلمُ كل شيء
فيها .. وبها .. وكانت تفرح كثيراً بهذا وهي تقول ..
حتى أمي .. وأختي .. لا تشعر بي هكذا كما انت تشعر بي
قلت لها .. أريد أن أراكِ نظرة الوداع في وداع أخر ليلة عيد
قلت.. لا أستطيع... وتمضي الأيام و السنين
و مازلت وسأبقى أذكرها في كل ليلة عيد
آآآآه لو كان الشوق رجلاً .. لقتلته... كي أستريح
تخرج .. من زنزانة .. الذكرى .. كل أحزاني
أذكرك في ليلة العيد ولكل الليالي
فأنتِ .. لن ولم تذهبي من قلبي ومن بالي
في ليلة العيد.. وكما هي ليلة عيدك وميلادك...
تجدد شوقي لكِ أكثر وأكثر..
فاليالي العيد .. كاليالي الشتاء..
ليالي العيد تحتاج لقلب حنون وحضن
وليالي الشتاء .. كذالك تحتاج إلى حضن دافئ
وأشواق .. ولهفة...تشتلع مالجمرة
في ليالي العيد.. تتنازع في قلبي وصدري
كل المشاعر .. هل هي مشاعر حزن ودموع
أم هي مشاعر فرحة .. وأمل باللقاء..
و أذهب ... في ليلة العيد بعيداَ
إلى ذالك العالم الذي كُنتُ أحيا فيه بقربك
و إلى ذكرياتي معكِ..إلى ضحكاتك وهمسك
يأخذني الحنين و الشوق إلى دفئ صدرك
و إلى غفوة. كغفوة طفل على صدر إمه..
أو غفوة عاشق .. مجبوبته و معشوقته هي كل دنياه
هي كل أحلامه..كل أمنياته .. كل ما تبقى له
في إحدى ليالي العيد ..عندما قررت الفراق لوحدها
هاتفتها .. وسألتها .. أين أنتِ؟
قالت .. أنا مع صديقتي ..نتسوق ملابس العيد
قلت لها..أحتاجك في هذه الليلة .. خاصه
وهي أخر عيد وليلة عيد أراكِ بها ..في حياتي
قالت .. لا أستطيع .. مشغوله كثيراً
قلت لها .. وهل هذا منعك أن تتحدثي مع خطيبك الجديد
وحبيب المستقبل.. صمتت صمت ..أعلمه و أعرف معناه
حتى لو لم أراها أمامي فقد كُنتُ أعرف كيف تضحك وكيف تحزن
ومتى تبكي ..من همسها من نبرات صوتها كُنتُ أعلمُ كل شيء
فيها .. وبها .. وكانت تفرح كثيراً بهذا وهي تقول ..
حتى أمي .. وأختي .. لا تشعر بي هكذا كما انت تشعر بي
قلت لها .. أريد أن أراكِ نظرة الوداع في وداع أخر ليلة عيد
قلت.. لا أستطيع... وتمضي الأيام و السنين
و مازلت وسأبقى أذكرها في كل ليلة عيد
آآآآه لو كان الشوق رجلاً .. لقتلته... كي أستريح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق