قالت لي بعد طول غياب
توقعت منك أن تكون غاضباً مني ولا تتحدث معي ابدا
فقلت لها .........
إطمئني فأنا لا أغضب منكِ مهما فعلّتِ
فضحكت كثيراً وقالت
ألهذا الحد .... تحبني و لا تغضب مني
ولي مكانة لديك
قلت لها ..........
كلا ..... إطمأني .. بل لهذه الدرجة ولهذا الحد
لم تعُدي تعنيني ... و أهتم بكِ
فلم يعد يعنيني ... فوجودك وغيابك أصبح
شيء واحد
http://www.youtube.com/watch?v=oqKZCYzEaEs
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق