الثلاثاء، 9 مايو 2017

لـيـالـــي بـيـروت


كم أحب سواد الليل
وهدوء الليل يذكرني بأيامي في بيروت
حيث هدوء الشوارع ما بعد بعد منتصف الليل
حيث لا بشر .. ليس سوا القمر ونسمات ليل
و قلمي و أوراقي....
و نافذة و شرفة حجرتها
أكتب الحروف والكلمات ..
أنظم القصائد والأشعار ....
و أرسلها لها .. مع النسمات
تقرأها مع هدوء الليل و ضوء حجرتها الخافت
و تعزف بدمعاتها ألحان تلك القصائد



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق