كم أحب سواد الليل
وهدوء الليل يذكرني بأيامي في بيروت
حيث هدوء الشوارع ما بعد بعد منتصف الليل
حيث لا بشر .. ليس سوا القمر ونسمات ليل
و قلمي و أوراقي....
و نافذة و شرفة حجرتها
أكتب الحروف والكلمات ..
أنظم القصائد والأشعار ....
و أرسلها لها .. مع النسمات
تقرأها مع هدوء الليل و ضوء حجرتها الخافت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق