كم هو رائع إحساس أنك ستكون
او قد أصبحت مصدر سعادة شخص ما ..
عندها تكون أنت أكثر سعادة منه ولا تعلم كيف تتصرف
كي تراه في أسعد و أكثر ارتياح
هذا هو الفصل الثاني من أول قصة كانت مع فتاة ما ..
عندما لأول مرة أسمعتني تلك الكلمات كنتُ أجهل ماذا تعني
لكنها قالت لي إسمعها مني أنا سأرددها لك
سمعتها وكأني أسمعها لأول مرة ولكن بصوت وإحساس لايوصف وبنبرة سعادة لاتوصف ...
سألتها هل أنتِ مغرمة حقاً ..
لكن هذه المرّة كان السؤال مباشرة
وجهاً لوجه ويدها في يدي وعيناها في عيناي
قالت وبصوت يرتجف وهي ترجف كأن برّد الكون أجمعه
قد أصبح في جسدها الغض ويديها ترجف
وكأني قد سمعتُ دقات قلبها قد خرجت تقول لي ....أحبك
نعم قلبي يرتجف ولكن ليس من البرد أنا مغرومة بك ...
أصبحت وقتها تلك الكلمات والاغنية لا تفارقني
لكن يشاء القدر أن نفترق ولكن بالصدفة بين فترة
وأخرى اسمع تلك الاغنية فيأخذني الحنين لتلك الأيام
ولتلك الصبية التي أصبحت أُماً لديها ثلاث أطفال
آآآآآآآآه كم أنتِ قاسية يا دنيا لكنه القدر
كما يعطي يأخذ
https://www.youtube.com/watch?v=bk8mS5daUH4
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق