قد تكون هذه حكايتي معها مع الزمن .. لستُ أدري
وقد تكون هذه حكاية كل عاشق
وقد تكون هذه مجرد حكاية من الخيال
وقد تكون ... أسطورة قصة وحكاية حب .. وعشق
مات قبل أن يولد ..
ولستُ أدري هل ولد .. ومات قبل أن يكبُر وينمو
أم أنه كبر .. و أصبح شاباً .. ثم مات
ولستُ أدري .. هل مات من تلقاء نفسه ..؟
أم قُتل.. ؟ لستُ أدري..؟
وحتى إن كُنتُ أدري .. ؟؟
فما الجدوى .. فلم يعد الآن على قيد الحياة
ولكن .. يسألني الناس
هل مات في قلبها أيضاً..
أم مات في قلبك أنت أيضاً
أنا ... كلا ... لم يمت بعد في قلبي وعقلي
مازال كما هو يكبر يوماً بعد يوم
عام بعد عام .. يزداد قوة
في قلبها .. نعم مات .. لأنها إختفت دون وداع
وأخّفت كل شيء لها ... من خلفها
و كأنها تقول لي ... قد مات الحب
قتلّتهُ بيدي .. كما قتلّتُك أنت
في أوقات ما .. يقول لي عقلي .. كفى ...
و يقول لي قلبي .. كلا
كفى .. فقد سئمت دور المنتظر دائماً
لماذا لاتكون الآن أنت الغائب وهنالك من ينتظر
تباً .. لمشاعر فاضت لمن لا يستحق
فقد إشتقت لشخص لن يأتي ..
و أجهل أين هو .. كي أذهب إليه
قال لي عقلي ذات يوم ..
عند الإنتهاء من محادثة من تحب
إمّحوها .. ولا تسأل عن السبب فمع الأيام ستعرف
و حقاً مع الأيام عرفت .. ولتني لم أعرف...؟
فقال لي قلبي ..
عندما يتعلق الحديث عن نسيانها
هنا أبدأ ..... حديثي بالكذب
https://www.youtube.com/watch?v=JPOHV7dNDCE#t=327
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق