يامن يطوف فؤادي في كل مكان خلف ذكراه
و تُرفّرف روحي حول مُحيّاه
ماذا ترك بقلبي بعدما خطّت
يد القدر مُرّ فُرقاه
هّلاّ ذكر زماناً أنا في كُنّتُ كل دُنياه
و أتوق لوعةً وشوقاً للقياه
كانت الأماني تسعى لتُسعِدُنا
و تلُّفنا من حولنا أحلامي وأحلامُ دُنياه
مازال لليوم ينساني و أذكرُهُ
في كل آونةٍ ورغم صدوده لا أنساه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق