أنـــا و أنت
يستنكر الناس مني قولي..
عندما أقول لهم أني
يستنكر الناس مني قولي..
عندما أقول لهم أني
عندما أحدثهم فإني ..
أحدثهم بصوتك..
ويستغرب مني العاشقين
عندما أقول لهم أني أحبك
أحدثهم بصوتك..
ويستغرب مني العاشقين
عندما أقول لهم أني أحبك
و أنك كل حياتي .. كما أني كل حياتك ...
و يسعجب مني كل حاسدي
و عوازلي عندما أقول لهم
و يسعجب مني كل حاسدي
و عوازلي عندما أقول لهم
أن لون عيناك .. هو تميمتي ...
و أن نبع أملي هو الكلمات التي
من شفتيك و ثغرك....
و أن كلمات قصائدي و أشعاري
من عذب لسانك....
ويهزء مني الصابرين من العاشقين...
عندما أقول لهم
أن مقدار صبري هو بمقدار حبي لك
ومقدار صبرك..وأن صبرك طويل مهما
بلغ مقدار المستحيل ..
و أني أستمد صبري من قوة صبرك و حبك
حبيبتي لا تخافي فأنا لا أحاول النكران..
فأنا أقر وأعترف أني أحبك و أعشقك وأهواك
فحبي لك كيف لي أن أنكره ؟؟
وكيف لي أن انكر شيء ظاهر
لا يحتاج لبيان ...
فأنت أجمل هدية لي في هذا الزمان..
زمن الحرمان والأحزان..
فأنت لقلبي السجن و السجان ....
وما أجمله من سجن و أرحمه من سجان
لكن لا تتركني وحيدا ضائعا.. تائها حيران
فأنا لست قطعة أثاث في قصرك..
أو زهرة أو وردة تزينين
بها متى تشائين شعرك ...
أنا لاأرضى ان تضعيني في قفص
وحتى لوكان ذهبي القضبان.
كمان تضعين عصفورك ...
أو كصورة تذكارية تضعينها ضمن صورك
أنا أرفض.أن أكون كزجاجة
عطر تتعطرين بها عندما تشائين .
و تحطمينها عندما ينفذ صبرك ..
أنا أرفض أن أكون حتى قطعة ألماس
تزينين بها صدرك ....
أو مجرد لوحة رسام أعجبتك فزينتي
بها جدران قصرك ...
حبيبتي أنا أريد أن أكون صوتك..
حبك روحك..كل حياتك..
اريد أن أكون كل أحاسيسك و مشاعرك.
بساتين وردك و ازهارك ...
أريد أن اكون قصصك ودواوين أشعارك.
خيالاتك وأفكارك..
فأنت من علمني كيف أحب و كيف أهوى ...
و كيف أعيش في الحب أجمل ذكرى ..
وللحظات الحب مهما كانت مرارتها أن أنسى
بك و بحبك تعلمت أن أقوى
على أحزاني و ألآمي ..
و على ماضيي و أوهامي ...
علمني حبك وأفهمني أن ليس في الحب
أي أهآت أوشكوى.
بك عرفت كيف أكون لحبيبتي.
وكيف تكون هي لي السلوى .
وبحبك عرفت و أدركت أي طريق
في الحب هي الأجدى.
فهل عرفتي الآن يا حبيبتي كم أُحِبُكِ ؟؟
هل عرفتي الآن لما قد كُنتُ في بعض أوقاتي
قاسياً معكِ كما كُنتِ تقولين..
هل عرفتِ الآن يا حبيبتي ,,
ماهي نقطة الخلاف بيننا
هي أني أُحِبُكِ أكثر من حُبي لنفسي وروحي
وأكثر من حُبك أنتي لذاتك
هل عرفتِ الآن انكِ برحيلك عني وهجرك
وإرتبطاك بغيري ,, كم ظلمتِني
كم قسوتي علي بتخلِيكِ عني وقت محنتي
وقت حاجتي لكِ؟؟؟
ولكن تذكري ولا تنسي ؟؟
عشتُ أُحِبُكِ واعشقك وسأموت كذلك
من شفتيك و ثغرك....
و أن كلمات قصائدي و أشعاري
من عذب لسانك....
ويهزء مني الصابرين من العاشقين...
عندما أقول لهم
أن مقدار صبري هو بمقدار حبي لك
ومقدار صبرك..وأن صبرك طويل مهما
بلغ مقدار المستحيل ..
و أني أستمد صبري من قوة صبرك و حبك
حبيبتي لا تخافي فأنا لا أحاول النكران..
فأنا أقر وأعترف أني أحبك و أعشقك وأهواك
فحبي لك كيف لي أن أنكره ؟؟
وكيف لي أن انكر شيء ظاهر
لا يحتاج لبيان ...
فأنت أجمل هدية لي في هذا الزمان..
زمن الحرمان والأحزان..
فأنت لقلبي السجن و السجان ....
وما أجمله من سجن و أرحمه من سجان
لكن لا تتركني وحيدا ضائعا.. تائها حيران
فأنا لست قطعة أثاث في قصرك..
أو زهرة أو وردة تزينين
بها متى تشائين شعرك ...
أنا لاأرضى ان تضعيني في قفص
وحتى لوكان ذهبي القضبان.
كمان تضعين عصفورك ...
أو كصورة تذكارية تضعينها ضمن صورك
أنا أرفض.أن أكون كزجاجة
عطر تتعطرين بها عندما تشائين .
و تحطمينها عندما ينفذ صبرك ..
أنا أرفض أن أكون حتى قطعة ألماس
تزينين بها صدرك ....
أو مجرد لوحة رسام أعجبتك فزينتي
بها جدران قصرك ...
حبيبتي أنا أريد أن أكون صوتك..
حبك روحك..كل حياتك..
اريد أن أكون كل أحاسيسك و مشاعرك.
بساتين وردك و ازهارك ...
أريد أن اكون قصصك ودواوين أشعارك.
خيالاتك وأفكارك..
فأنت من علمني كيف أحب و كيف أهوى ...
و كيف أعيش في الحب أجمل ذكرى ..
وللحظات الحب مهما كانت مرارتها أن أنسى
بك و بحبك تعلمت أن أقوى
على أحزاني و ألآمي ..
و على ماضيي و أوهامي ...
علمني حبك وأفهمني أن ليس في الحب
أي أهآت أوشكوى.
بك عرفت كيف أكون لحبيبتي.
وكيف تكون هي لي السلوى .
وبحبك عرفت و أدركت أي طريق
في الحب هي الأجدى.
فهل عرفتي الآن يا حبيبتي كم أُحِبُكِ ؟؟
هل عرفتي الآن لما قد كُنتُ في بعض أوقاتي
قاسياً معكِ كما كُنتِ تقولين..
هل عرفتِ الآن يا حبيبتي ,,
ماهي نقطة الخلاف بيننا
هي أني أُحِبُكِ أكثر من حُبي لنفسي وروحي
وأكثر من حُبك أنتي لذاتك
هل عرفتِ الآن انكِ برحيلك عني وهجرك
وإرتبطاك بغيري ,, كم ظلمتِني
كم قسوتي علي بتخلِيكِ عني وقت محنتي
وقت حاجتي لكِ؟؟؟
ولكن تذكري ولا تنسي ؟؟
عشتُ أُحِبُكِ واعشقك وسأموت كذلك
أحبك و أعشقك و اعشق عينيكِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق