أسهر وحدي ,, مع تساؤلاتي
في البدأ إسمحيلي سيدتي أن
أقف أمامك إحتراما وأرفع
في البدأ إسمحيلي سيدتي أن
أقف أمامك إحتراما وأرفع
لكِ القبعة إعجابا
لقد قرأتُ كلماتُكِ منذ بداية
مولدها حتى آخر نبض بها
لقد قرأتُ كلماتُكِ منذ بداية
مولدها حتى آخر نبض بها
فرأيتُ ما لم أرى من قبل
وقال قلبي إنها هي أو كأنها
هي فالحروف حروفها
وقال قلبي إنها هي أو كأنها
هي فالحروف حروفها
و الكلمات كلماتها
و همس الشفاه همسها فقلت
لقلبي ويحك أيها السكيرً
و همس الشفاه همسها فقلت
لقلبي ويحك أيها السكيرً
بحبها أما زلت لليوم بعد تلك السنين تذكرها
فقال لي قلبي وكيف لا أذكرها ولم ولن يسكن بي سواها
كلما سهرتُ الليل وحدي تجتاحني
الذكريات و تعصفُ
فقال لي قلبي وكيف لا أذكرها ولم ولن يسكن بي سواها
كلما سهرتُ الليل وحدي تجتاحني
الذكريات و تعصفُ
برأسي المُثقل بالهموم
أعصاير من التساؤلات وتشتعل نار
وجدي في قلبي
أعصاير من التساؤلات وتشتعل نار
وجدي في قلبي
وأحاول الكلام عنها
فتخذلني الكلمات وتعود من جديد
عاصفة التساؤلات
فتخذلني الكلمات وتعود من جديد
عاصفة التساؤلات
وطوفان الذكريات
فكيف كُنا بالأمس كُنا وكيف اليوم
أصبحناهل معاً للحب قتلنا ؟
أصبحناهل معاً للحب قتلنا ؟
هل معاً للأحلام التي ولدت
وعاشت بيننا معا قتلنا...؟
كيف لعهودنا نسينا؟وكثيرة
هي الأسئلة وقد يكون
وعاشت بيننا معا قتلنا...؟
كيف لعهودنا نسينا؟وكثيرة
هي الأسئلة وقد يكون
لبعضها أجوبة وقد تكون تلك الأجوبة صائبة وقد تكون مخطئة,,وقد تكون
فقط مجرد ثرثرة-إنسان مجروح-
فقط مجرد ثرثرة-إنسان مجروح-
وهي غيرُ مقنعة وتزداد برأسي تلك الرياح
العاصفة وأتسآئل عمن أحببتُها
كيف كانت بالأمس
كيف كانت بالأمس
وكيف غدت اليوم
باردة و مشاعر ميتة و دون أدنى عاطفة
وأدع كل شيء خلفي وأخرج من
صومعتي إلى الطرقاتو الشوارع
باردة و مشاعر ميتة و دون أدنى عاطفة
وأدع كل شيء خلفي وأخرج من
صومعتي إلى الطرقاتو الشوارع
وأتساءل فيما بيني و بين نفسي ..
نفسي التي كانت نفس من اُحِبُها
نفسي التي كانت نفس من اُحِبُها
ويزداد همسي فيرتفع صوتي لعلي
أجد لي من يسمعني
فيجيبُني عن تلك الأسئلة وليس
مهماً من يكون وحتى لو كان
أفآكاً كاذباً و مخادع فقد سئنتُ
من إجابات نفسي
أجد لي من يسمعني
فيجيبُني عن تلك الأسئلة وليس
مهماً من يكون وحتى لو كان
أفآكاً كاذباً و مخادع فقد سئنتُ
من إجابات نفسي
فأنا لستُ بها قانع
لذا أجدني بغيرها طامع ومهما
كانت فلستُ ممانع
فكم هي كثيرة تلك الأسئلة التي
لا أجد لها أجوبة
لذا أجدني بغيرها طامع ومهما
كانت فلستُ ممانع
فكم هي كثيرة تلك الأسئلة التي
لا أجد لها أجوبة
تُرى كيف أصبحت
قصة حُبُنا وهوانا غرامنا وعشقنا
كجملة إعراب في علم النحو
والقواعد ألم يكن عليها ألف ألف
شاهد كيف أصبحت
قصة حُبُنا وهوانا غرامنا وعشقنا
كجملة إعراب في علم النحو
والقواعد ألم يكن عليها ألف ألف
شاهد كيف أصبحت
اليوم تلك القصة
بلا معنى بلا إعراب وكأنها نعيق
غراب فلستُ أدري
بلا معنى بلا إعراب وكأنها نعيق
غراب فلستُ أدري
هل أصبحت تلك القصة أو تلك
الجملة من الحب
الجملة من الحب
فِعل ماضي أم مازالت فعل
حاضرولكن أين الحاضر تًراه أو تُراهُ للمستقبل
حاضرولكن أين الحاضر تًراه أو تُراهُ للمستقبل
وهل تُراهُ قد بقي فيها مستقبل أم تراني أضعها في مكان الإحتيال والنصب أفضل
أو لعل تلك الجملة في الحب
أو تلك القصة أصبحت
أو لعل تلك الجملة في الحب
أو تلك القصة أصبحت
فعل أمر أو لعلها
تكون أصبحت حرف نفي ,آه ليتني
أكون بعلم اللغة ضالع
فقد أجعلُها مفعُول به او أجعلها
فعل مضارع ,,
لكني عندما لحياتي مع من كنتُ
أُحبُها أُراجع أجد أن نهاية
الحب في تلك القصة قد غدا أمراً واقع
هل تُرا هوانا وعشقنا كان أوهاماً
وخيالات أو تُراه
تكون أصبحت حرف نفي ,آه ليتني
أكون بعلم اللغة ضالع
فقد أجعلُها مفعُول به او أجعلها
فعل مضارع ,,
لكني عندما لحياتي مع من كنتُ
أُحبُها أُراجع أجد أن نهاية
الحب في تلك القصة قد غدا أمراً واقع
هل تُرا هوانا وعشقنا كان أوهاماً
وخيالات أو تُراه
كان مجرد هتافات وشعارات؟
هل كان حُبُها لي وعشقها
هل كان حُبُها لي وعشقها
كما كانت تقول
مجرد عشق القُبُلات ومجرد إشاعات ؟؟؟
أم تُراهُ كان ذاك الغرام منها فقط غرام الشهوات ..؟
أم أن حبي لها كان عندها عثرة
من العثرات أو تُراهٌُ
مجرد عشق القُبُلات ومجرد إشاعات ؟؟؟
أم تُراهُ كان ذاك الغرام منها فقط غرام الشهوات ..؟
أم أن حبي لها كان عندها عثرة
من العثرات أو تُراهٌُ
كبوة من الكبوات
هل كان غرامها لي كما كانت تقول أنها مغرمةُُ بي
هل كان غرامها لي كما كانت تقول أنها مغرمةُُ بي
هل كان لها مجرد نزوة من النزوات .,,,؟
كلا نعم كلا وألفُ كلا أبداً لقد كان حبي
لها وحبها لي كماقالت
كلا نعم كلا وألفُ كلا أبداً لقد كان حبي
لها وحبها لي كماقالت
أعظم من كل الكلمات,,لقد كان حبي لها أعظم وأسمى من
كل الملذات و الشهوات
وتعود تعصف بي وبرأسي من جديد التساؤلات
كل الملذات و الشهوات
وتعود تعصف بي وبرأسي من جديد التساؤلات
هل كُنتُ أنا لها
مجرد شاطئ ومرسى لتستريح فيه
من رحلة من الرحلات
أم مجرد خطوة لها تتبعُها بالكثير
من الخطوات ..؟
هل تُراني كُنتُ لها مجرد دمية
تلهو بها بعض الاوقات
أو مجرد لذة تتلذ بها كسائر الملذات
أو تراني كنت لها كقطعة لُبان تمضغها
و تمتص سكرها
ثم بعدما تذهب حلاوتها تُلقي بها
في طريق من الطرقات
تدُوسها بأقدامها وأقدام الصديقات
التي كانت تحدثهم عني
كمغامرة لها ضمن المغامرات
هل كُنتُ لها مجرد قصة أو حكاية كباقي الحكايات أو رواية
رومانسية تقرأُها في ليلة مقمرة كما في الروايات
هل كُنتُ لها مجرد سهرة تقضيها
في عطلاتها كباقي السهرات
كيف كُنتُ لها لستُ أدري وأحترق
شوقا كي أدري ولكني
أخافُ أن أدري ,,,؟ ليتها تنطق بما تُخفي
كيف كُنتُ لها وكيف كانت لي كل
شيء في الحياة
هل كُنتُ لها قطار سفر من ضمن القطارات
أو مطار تُسافِرُ من خلاله لبلاد
أُخرى كباقي المطارات
أتُراها كانت تحسبُني كطائرة
تستقِلُها لرحلة و تحملها عالياً
لتبلغُ على أكتافي وفوق قلبي
حدود السماء فتُمسك
مجرد شاطئ ومرسى لتستريح فيه
من رحلة من الرحلات
أم مجرد خطوة لها تتبعُها بالكثير
من الخطوات ..؟
هل تُراني كُنتُ لها مجرد دمية
تلهو بها بعض الاوقات
أو مجرد لذة تتلذ بها كسائر الملذات
أو تراني كنت لها كقطعة لُبان تمضغها
و تمتص سكرها
ثم بعدما تذهب حلاوتها تُلقي بها
في طريق من الطرقات
تدُوسها بأقدامها وأقدام الصديقات
التي كانت تحدثهم عني
كمغامرة لها ضمن المغامرات
هل كُنتُ لها مجرد قصة أو حكاية كباقي الحكايات أو رواية
رومانسية تقرأُها في ليلة مقمرة كما في الروايات
هل كُنتُ لها مجرد سهرة تقضيها
في عطلاتها كباقي السهرات
كيف كُنتُ لها لستُ أدري وأحترق
شوقا كي أدري ولكني
أخافُ أن أدري ,,,؟ ليتها تنطق بما تُخفي
كيف كُنتُ لها وكيف كانت لي كل
شيء في الحياة
هل كُنتُ لها قطار سفر من ضمن القطارات
أو مطار تُسافِرُ من خلاله لبلاد
أُخرى كباقي المطارات
أتُراها كانت تحسبُني كطائرة
تستقِلُها لرحلة و تحملها عالياً
لتبلغُ على أكتافي وفوق قلبي
حدود السماء فتُمسك
بنجمة من النجمات
أم كُنتُ لها كلمة في خِطابها الملكي
تقرأُها في المقابلات
أم كُنتُ لها كلمة في خِطابها الملكي
تقرأُها في المقابلات
ضمن سائر الخطابات
أم كُنتُ لها نوبة جنون كباقي النوبات,
أم صفحة تاريخ
أم كُنتُ لها نوبة جنون كباقي النوبات,
أم صفحة تاريخ
تُقلِبُها متى تشاء أو تُمزِقُها من حياتها و تاريخها كباقي الصفحات
هل كُنتُ أنا و قلبي على شفتيها
مجرد أسألة دون إجابات
أو كُنتُ لها حُجرة في قصرها كسائر الحجرات
أم كُنتُ شمعة تُشعلُني وقتما تشاء
و تُطفِئُني وقتما تشاء
كسائر الشمعات,,أو كمجرد أزمة
مرت بها كباقي الأزمات
هل كُنتُ في عمرها مجرد سنة منسية كباقي السنوات
أو رغبة مجنونة كباقي الرغبات ,,
هل أحبتني فعلاً
وهل عشقتني فعلاً؟وصدقاً أم كُنتُ لها وعليها كلعنة من اللعنات
أو خطيئة لديها من الخطيئات
يا إلهي كيف كانت لي و كيف كُنتُ
لها كأنني شجرة منسية
في غابة من الغابات أو على طريق من الطرقات
ألم أكُن لها بسمة من البسمات
و ضحكة من الضحكات
ألم أكُن لها الماضي وكل ما هو آت
ألم أكن لها نبضُ القلب بل أجمل النبضات وكُنتُ لها
تاريخ الميلاد و تاريخ الوفاة
كأجمل زهرة ,, و أجملُ الوردات ,,
كفراشة تحلق حولها
ليست كسائر الفراشات,,
وكُنتُ لها طعم الشهد في القبلات ,,
أتُراها نسيت كل هذا
ألم أكُن لها صلاتها وكل الدعوات
وكُنتُ لها خشوعها وكل الإبتِهالات
وكُنتُ لها الفرودس
و نعيم الجنات
كُنتُ لها الشرق والغرب وكل الإتجاهات والسنين والأيام
و كل الثواني و اللحظات
كُنتُ أسكُن في عينيها وعلى شفتيها كل الأوقات
و أُداعبُ نهديها و خصرها بكل اللغات
وكل حُروُفها عندما تنطقُ بالكلمات,
وكحمرة الخدين والوجنات
كُنتُ لها ذاتُها عندما تبحثُ عن الذات
وقطرات الدمع عندما
تتساقطُ الدمعات ,,
وكالمِشط لشعرها ولوجهها كُنتُ المرآة
عطرها ,,كُنت بل أجمل العطورات
كُنتُ لها قمة اللوعة و اللهفة ,, و نبع الشهوات
وصرخةُ النهدِ ,,, و صدى صوت أهآآآتُ الحلمات
وكُنتُ لها كل شيء من لحظة الميلاد
للحظة الممات
هكذا قالت وأكثر من هذا قالت و قالت
و آآآآه كم قالت وآه كم على صدري
وشفتاي بيديها
و شفتيها و نهديها صالت و جالت
للشعر من الحب قالت
ويح قلبي ,,, ويح عقلي ,,,,
أكان كل هذا مجرد
أوهام و خُرافات ,,؟؟؟؟
ويح تلك الذكريات ,,,
ويح تلك التساؤلات ما أقصاها
و ما أقبحُها لأنها تُعذب و تقتل
كيف كُنتُ لها وكيف اليوم أصبحتُ
لها مجرد ذكرى كما قالت
بل إنها تراني أسوء الذكريات
لما ما كان ذنبي معها ما جنيتُ عليها..؟
هل أسأتُ لها ,,هل حطمتُها هل خدعتُها
هل خُنتُها ,, هل أدخلتُ على قلبي غيرُها؟
هل مارستُ الحب الذي لم أعرفهُ
حقاً إلا معها,هل مارستُهُ
مع غيرها,,؟
بالله عليكِ أجيبي بكلمة تقنعني
تفهِمُني لما بي
هل كُنتُ أنا و قلبي على شفتيها
مجرد أسألة دون إجابات
أو كُنتُ لها حُجرة في قصرها كسائر الحجرات
أم كُنتُ شمعة تُشعلُني وقتما تشاء
و تُطفِئُني وقتما تشاء
كسائر الشمعات,,أو كمجرد أزمة
مرت بها كباقي الأزمات
هل كُنتُ في عمرها مجرد سنة منسية كباقي السنوات
أو رغبة مجنونة كباقي الرغبات ,,
هل أحبتني فعلاً
وهل عشقتني فعلاً؟وصدقاً أم كُنتُ لها وعليها كلعنة من اللعنات
أو خطيئة لديها من الخطيئات
يا إلهي كيف كانت لي و كيف كُنتُ
لها كأنني شجرة منسية
في غابة من الغابات أو على طريق من الطرقات
ألم أكُن لها بسمة من البسمات
و ضحكة من الضحكات
ألم أكُن لها الماضي وكل ما هو آت
ألم أكن لها نبضُ القلب بل أجمل النبضات وكُنتُ لها
تاريخ الميلاد و تاريخ الوفاة
كأجمل زهرة ,, و أجملُ الوردات ,,
كفراشة تحلق حولها
ليست كسائر الفراشات,,
وكُنتُ لها طعم الشهد في القبلات ,,
أتُراها نسيت كل هذا
ألم أكُن لها صلاتها وكل الدعوات
وكُنتُ لها خشوعها وكل الإبتِهالات
وكُنتُ لها الفرودس
و نعيم الجنات
كُنتُ لها الشرق والغرب وكل الإتجاهات والسنين والأيام
و كل الثواني و اللحظات
كُنتُ أسكُن في عينيها وعلى شفتيها كل الأوقات
و أُداعبُ نهديها و خصرها بكل اللغات
وكل حُروُفها عندما تنطقُ بالكلمات,
وكحمرة الخدين والوجنات
كُنتُ لها ذاتُها عندما تبحثُ عن الذات
وقطرات الدمع عندما
تتساقطُ الدمعات ,,
وكالمِشط لشعرها ولوجهها كُنتُ المرآة
عطرها ,,كُنت بل أجمل العطورات
كُنتُ لها قمة اللوعة و اللهفة ,, و نبع الشهوات
وصرخةُ النهدِ ,,, و صدى صوت أهآآآتُ الحلمات
وكُنتُ لها كل شيء من لحظة الميلاد
للحظة الممات
هكذا قالت وأكثر من هذا قالت و قالت
و آآآآه كم قالت وآه كم على صدري
وشفتاي بيديها
و شفتيها و نهديها صالت و جالت
للشعر من الحب قالت
ويح قلبي ,,, ويح عقلي ,,,,
أكان كل هذا مجرد
أوهام و خُرافات ,,؟؟؟؟
ويح تلك الذكريات ,,,
ويح تلك التساؤلات ما أقصاها
و ما أقبحُها لأنها تُعذب و تقتل
كيف كُنتُ لها وكيف اليوم أصبحتُ
لها مجرد ذكرى كما قالت
بل إنها تراني أسوء الذكريات
لما ما كان ذنبي معها ما جنيتُ عليها..؟
هل أسأتُ لها ,,هل حطمتُها هل خدعتُها
هل خُنتُها ,, هل أدخلتُ على قلبي غيرُها؟
هل مارستُ الحب الذي لم أعرفهُ
حقاً إلا معها,هل مارستُهُ
مع غيرها,,؟
بالله عليكِ أجيبي بكلمة تقنعني
تفهِمُني لما بي
و بقلبي غدرتِ
و لحُبي خُنتِ..؟؟؟
لأني أحببتُ بصدق و حقيقة
قد أُسامح و أغفر ,, لكن ....
لأني أحببتُ بصدق و حقيقة
قد أُسامح و أغفر ,, لكن ....
هل أنتي تستطيعين ,, أن تعودي كما كُنتِ؟؟
هل تستطيعين أنتي أن تتخلي
عن غرورك وعنادك
عن غرورك وعنادك
هل تستطيعين أنتي أن تعودي بإرادتك
كما رحلتِ بإرادتك..,
عودي قوية كما أحببتُكِ,,,وقولي لكل الناس
كل البشر ,, أنا أُحِب هذا الرجل ..
عندها ,,أُنظُري ,,هل أًسامح و أغفر أم لا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق