بينما و أنا أسير في الطرقات أبحثُ عن ذاتي
و عن نفسي .. التي ضاعت و
و تاهت وسط الأحزان و الألم وقفتُ قليلاً بجانب
الرصيف تحت ضوء من أضواء الطريق ذاك الضوء ..
ذاك الضوء الذي يقف مثلي تماماً وحيداً ..
فقد هجره الجميع ولا أحد يأبه به
إلا بين الحين و الأخر يؤنس وحدته بعض المارة ..
فيقف بجانبه كي يؤنس وحشته يقف هذا الشخص
أو ذاك كي يتوكأ عليه قليلاً
لعله يستريح من عناء الطريق أو لعله يريد
أن يلتقط شيء منه قد سقط بجانب هذا الضوء..
ثم ما لبث أن يكمل طريقه ..
ياإلهي ماأقسى الدنيا.حينما تدير ظهرها ووجهها لأيُ إنسان
فنظرتُ إلى هذا الضوء الواقف منذ زمن طويل ..
وضحكتُ قليلاً وتبسمت ليس فرحاً.لأن من هو مثلي
ليس له أن يفرح ويسعد .. حتى لو كان هذا
الفرح مجرد كذبة .. يقولُها لنفسه كي يبتسم
مع نفسه قليلاً ويضحك ..
فما أحملِهُ في صدري وعلى أكتافي من حزن الشيء
الكثير قد لا تتحملهُ الجبال الشامخة.بشموخها
تأملتٌ هذا الضوء قليلاً و أنا أبتسم ..
و أقول فيما بيني و بين نفسي ..
لعل هذا الضوء يكون أفضلُ حالاً مني فهو ينير
للمارة و للناس طريقهم ويقف بعضهم عنده حتى
إن كان لمجرد أن يتوكأ عليه و يستريح ..
أما أنا.فلا أحد بهذه الدنيا يحبني .. أو يريد أن
أساعده أو يُساعِدُني بأي شيء
الكل يبتعد عني يهرب مني..كأني إنسان وشخص مريض
الكل يبتعدعنه ويهرب منه خوفاً من العدوى
خوفاً من المرض..فيالقسوة الدنيا والناس ِلما؟.
كل هذه القسوة .. فهل لأني لدي بعض الصفات
التي يعتبرها الكثير والكثير هذه الأيام من صفات
قبيحة وليست صفات حميدة.؟وهل الصدق.
الإخلاص الوفاء بكل شيء ...
الصراحة..الوضوح بكل شيء خاصة بالمشاعر والقلب
وهل الفقر خاصةً بالحب أصبح عيباً وعاراً؟؟
عفواً..عزيزي القارئ لكلماتي هذه..أنا لاأدعي الكمال
فالكمال لله سبحانه وتعالى وحده..ولا أدعي أنني ملاك .. فالملائكة لهم عالمهم وصفاتهم الخاصة..
وأنا بشر أصيب و أخطئ ...
آآه يا لقسوة الناس و الدنيا ,,,,
وبينما أفكر بما أنا به,,تذكرت من أحببتها و عشقتها
أكثر من نفسي
أكثر من ذاتي ونظري وقلبي وروحي ...فتركتني وهجرتني و نستني و تناستني عمداً وأنا حقيقةًً وصدقاً لم
ولن أنساها مدى الحياة وحتى مماتي,,وأخذت أسأل نفسي سؤالاً بل لعلها عشرات الأسئلة.لم أجد لها عندي أي جواب وحتى الآن وإن كان غير مقنع.. فالجواب الوحيد عليها
هو عند الله سبحانه و تعالى ثم هي
عند من أحببتُها فقط... و هجرتني و تركتني
لتذهب مع إنسان آخر غيري وتُلقي بجسدها وشفتيها
و عينيها وكل شيء لديها في أحضانه وبين
ذراعيه..بكل هذه السهولة؟
لماذا بكل هذه السهولة و البساطة
استطاعت أن تهجر و ترحل وبكل قسوة تظلم ..
إبتعدت ولم تدع أي باب أو طريق يمكن أن يوصل
لها إلا قطعته و أغلقته فلماذا.؟؟؟ فلماذا كل هذا ..؟
هل هي حقاً و فعلاً قاسية و ظالمة و جاحدة
هل قلبها أقسى من الصخر و الفولاذ ؟؟
هل كانت كل هذه السنين الأربع بكل لياليها
تخدعني بالحنان المزيف..؟ وكيف تراها استطاعت
أن تقنعني حقاً بكل هذا الحنان لو كان مزيفاً .؟؟
كيف أمكنها وبكل هذه البراعة و السهولة
أن تتقن طريقة الحنان المزيف هذا؟؟
وبكل كلماته و بهذه الدقة المتناهية
وبكل هذه القدرة على التمثيل لو كان حنانها مزيف ..
يا لها من قدرة غيرعادية وغير طبيعية لديها
بل ساحرة جدااً على الإقناع بالحنان وأنها حقاً حنونة
حنونة بشكل لايمكن وصفه لدرجة أنني خدعت بهذا
الحنان لو كان مزيف بكلماته و أفعاله ...؟
هل هي بارعة حقاً .؟ وأنا قد خدعت أم أنها
لم تكن بارعة كثيراً ,, ولكن كنتُ أنا على درجة
كبيرة من السذاجة ؟؟
هل كنتٌ أنا إلى هذا الحد على درجة كبيرة من الغفلة
و كنتُ أكبر مغفل؟
بحيث أنني لم أكتشف طوال هذه السنين إن كان
حنانها حقيقة أم مزيف
هل كان كل هذا الحب منها ومعها أيضاً مزيف ..؟
بكلماته و أفعاله مزيف
هل كان كل هذا الحب أو – لستُ أدري ما أقول عنه-
بجميع أنواع الحب
حب القلب والروح وحتى حُب الجسد مزيف؟؟
هل كل هذا حقاً كان لهذه الدرجة الفائقة البارعة
الساحرة مزيف.؟وغير حقيقي وصادق و واقعي ...
أم أنني أيضاً كنتُ على درجة كبيرة
وبدرجة لا توصف من كوني مغفل و أحمق ..؟
ولعل السؤال الأهم و الأكبر كيف هان عليها جسدها
كان معي وبين يدي ثم ألقتهُ بيد رجل آآآخر
وهي من قالت أني أول رجل بحياتها يلمسُها
يا للهول .. كم هي كثيرة الأسئلة التي تسبح
في رأسي كأمهر الغواصين
و تدور في رأسي كالرياح العاتية التي تقتلع
كل شيء في طريقها...
ثم تدور في قلبي كزوبعة في فنجان صغير ...
كالطوفان يجرفني إلى أماكن كثيرة لا أدري أين هي
وإلى أين ستأخذني.كالزلزال تهز كياني تلك الأسئلة
وأسئلة كثيرة غيرها لها أول وقد لا يكون لها
أخر ولانهاية وهي حتماً لن يكون لها نهاية
إلا بجواب عليها منها,,,عليها
هل كانت كل وعودها و عهودها لي أمام الله ..
هل كانت بهذه السهولة واليسر كلها كاذبة ....؟
هل تراها كانت تكذب على الله ... أم تراها
كانت تكذب علي .. ولماذا.....؟ من أجل ماذا..؟
حتى نظراتها .. همساتها .. أحاديثها كلامها ..
ضحكاتها ابتساماتها
هل كان كل هذا وهم و خيال و كذب ..؟ ولماذا ..
ومن أجل ماذا..؟؟
حتى لمساتها لي ولكل شيء بجسدي وقلبي وروحي ..
كانت كاذبة هل كانت قبلاتها و حرارة شفتيها و لسانها
و لهيب جسدها و نهديها
و شموخ نهديها عند اللقاء .. هل كان كل هذا كذب
و وهو وخيال وسراب
لماذا..؟ ومن أجل ماذا..؟
إذا كان كل شيء قالته ومعي فعلته.كان صادقاً حقاً..
و كان حقيقيةًًًً ومخلصاً
إذا كانت قد أحبتني حقاً و صدقاً,,,فلما تراها بكل
سهولة ويسر تركتني وهجرتني وباعتني بأرخص ثمن
وحتى قد يكون بلا ثمن ...؟
لماذا خدعتني.؟ومع رجل غيري ذهبت..ذراعها بذراعه
يدها بيده,,عيناها في عيناه,, و شفتيها في شفتاه,,
و ألصقت جسدها بجسده..وضعت صدرها على صدره
كما كانت معي..نامت وغفت و أغمضت عينيها ,,
على صدره و هي تقبله بشفتيها,,, وتضحك
لماذا.؟ ومن أجل ماذا..؟ هل باعت حبي و قلبي
أم تراها باعت نفسها و قلبها و جسدها ..
هل من أجل المال... ولكن المال لم يكن في
أي يوم غايتها و همها و مطلبها هكذا كانت تدعي
و تقول لي في كل وقت ولحظة ... فهل تراها حتى
بهذا كانت تخدعني ,,, و إن كان ...
فلما,من أجل ماذا؟وهي الآن لم يتغير حالها أبداً ...
هي الآن كماهي..لم يتبدل حالها.لم تزداد ثراء ..
ولا جاه ولا مال.أو لعلها ازدادت فقراً و حاجة ,,
ولكن ليس حاجة للمال إنما للحب الصادق
وللأمان في حضن دافئ .. حضن صادق مخلص
لها وليس لجسدها كما من هو معها الآن....
فما تراه قد حدث.؟فماذا حصل لها ولقبلها و عقلها ..
لماذا ذهبت مع رجل آخر .. هل من أجل الحب ..؟
كلا وألف وألف كلا .. فقد رأيتها ذات يوم و نظرتٌ
إلى عينيها و آه ثم آه كم كنتُ أعشق و أموت في عينيها
حباً و هياماً .. نظرتُ في عينيها
ولهما فلم أرى وأجد بريق الحب الذي كنتُ أراهُ
في عينيها عندما كانت معي و في أحضاني
على صدري تنام و تغفو... عندما كنا معاً..
فلم أرى الآن في عينيها سواالحزن والحسرة والدموع
والألم..ولعله قد يكون الندم.ولكن لماذا؟ومن ماذا..؟
وعلى ماذا.؟ الحزن و هذه أثار الجراح بادية في عينيها
وإن لم تنطق و تتحدث شفتيها و لسانها
فالدموع و أثر الدموع يفضحها ,, فأنا كنتٌ أعلم البشر
في لغة عينيها وأحاديث عينيها.. فلم تعد عيناها
تلك العينان الضاحكتان الساحرتان التي
تلمع و تبرق كالنجوم و كالبرق في الشتاء ...
كلما نظرتٌ لها.ماالذي تغير ما الذي غيرها وأبدلها,
بدل الفرح والضحك دموع وحزن من الذي وماالذي
أطفأ ذاك البريق فيهما وذاك السحر كيف تراه خبا
و اختفى من عينيها ما الذي قتل تلك البسمات
والضحكات فيهما ولماذا وكيف ومن أجل ماذا..؟
إذن فمن أجل ماذا باعتني..وباعت حبي وقلبي
وتخلت عني وهجرتني
وبكل برود وبكل قسوة وبكل جبروت تناست
كل تلك السنين و الحب وعلى قلبي بكل غرور
المرأة وبقديمها مشت وداست وأكملت طريقها
مع غيري ثم الآن أرى الدمع في عينيها ولكنها
تكابر تعاند..تنكر الدمع ولكن الدمع يفضح تلك العينان
فلما و من أجل ماذا باعت و تخلت عني وعن
كل تلك السنين والحب والمشاعر بكل ما كانت عليه ...
آه و آآه و ألف آآآه فقلبي كالبركان يغلي ناراً و يستعر
ويلتهب في صدري من تلك الأسئلة و غيرها ...
ومما رأتهُ عيناي في عينيها من حزن و ألم و دمع..
فأنا أحترق كالهشيم من كل تلك الأسئلة ومن حالتها
ولا أعرف لها إجابة.. فالجواب فقط عندها.
فمهما جرى و حصل منها
مهما فعلت لا تهون علي ولا على قلبي ..
اعرف و اعلم جيدا أن كل
من سيقرأ كلماتي هذه سيقول عني مجنون ومعتوه حقاً,,
نعم أعترف أُقرُ أنني مازلت مجنوناً و معتوهاً بها
و بحبها فلا تلومونني يا بشر
فالذنب ليس ذنبي وليس بيدي .. فسألوا قلبي لما
باقي يحبها و يعشقها
هنا وقفت قليلا أتأمل في ما حولي و في الفضاء
في السماء أسرح مع أفكاري و أعود و أتساءل,,
ترى إن لم يكن أفضل مني مالاً أو أخلاقاً
أو قلباً ولم تحبه أكثر مني ولم تعشقه بدلا عني فلما..
لما تركتني وباعت قلبي وباعتني وباعت حبي
ما تراه يكون الثمن ؟
وإذا أردنا أن نضع مقياس لجمال الرجال فهل تُراهُ
يكون سبباً للعشق والحب والخداع والخيانة..
فهل تراه يكون أجمل مني ...
هل تراه يكون بالعمر أصغر مني عمراً و سناً..
كلا لا أعتقد ذالك
فمن أحببتها وباعت..ليست صغيرة.فهي في العقد الثالث
من عمرها..فمن المفترض أنها ناضجة بما يكفي ...
فهل تراها تريد أن تسبق الزمن كي تتزوج...
كي تنجب أطفال قبل فوات الوقت
ولكن ماالمانع.فقدعاهدتها على الزواج أمام الله ,,,
أليس ما كان بيننا من عهد ووعد أمام الله أليس
هذا كافي لها و مقنع ألم تصدق ذاك العهد و الوعد ؟؟
ألم تصدق و تثق في قلبي و حبي .؟؟
إذن لما بقيت معي كل هذه السنين ,, لما استمرت
و بقيت تقول لي أحبك أعشقك أحبك فيك كل شيء ...
جنونك هدوءك ثورتك.. كل شيء
أحبك بحنانك و رجولتك.. لما كانت تقول كل الكلمات
و أكثر..؟؟
لما إذن تركت و هجرت و باعت.. من أجل ماذا...؟
هل من يحب حقاً وبصدق يترك و يتخلى و يهجر
بكل يسر و سهولة
هل هي من دفع الثمن بالتأكيد هي من دفع الثمن
ولكن ترى ما هو ذاك الثمن ؟؟
وفي وسط كل هذه الدوامة من التساؤلات يقفز في
رأسي سؤال جديد
قد يكون اكبر و أهم من ما سبقه من تساؤلات
وإن كانت كلها تساؤلات في غاية الأهمية..
هذا السؤال هو ....
لماذا يموت الحب ويقتل.. إن كان حقا وفعلا الحب
يموت و يقتل كما يقول الكثير ان الحب مات..؟؟
هل الحب الحقيقي القوي الصادق المخلص يموت..؟
ما الذي يقتل هذا الحب من السبب المرأة أم الرجل .
أم جميعهم مسؤولين عن مقتل و موت الحب
هل عائلتها ؟ أُمها أخيها وأين هي كانت
إرادتك قوتك شخصيتك أم ماكان هو بإختيارك
وتركتك لي وقتلك واستهتارك بمشاعرك
لن أتبع..ولن أكمل باقي حديثي سأدع كل من يقرأ
كلماتي هذه أن يجيب على تلك الأسئلة..
ويقول كلمته فيمن كنت أحبها ومازلت أحبها حتى
الأن وسأبقى أحبها رغم خداعها وغدرها وخيانتها
رغم انها باعت قلبي وحبي بلا ثمن.رغم قسوتها
وظلمها لي ولقلبي سأبقى أحبها
سأبقى أعشقها.. فلا تسألوني لما..فلستُ أدري
كل ما أعلمه ومتأكداً منهُ أنني مازلت ُأحبها وأعشقها
رغما عني وعنها رغم كل شيء منها.. فأنا هكذا
رجل يحب من أجل الحب من أجل القلب.. من أجل الروح
لا من أجل الجمال والجسد وهنا يكمن الفرق
بين العاشقين.. ما نحب وما نريد ممن نحب....
ولكن.. أنا أرى أن الحب يستحيل أن يموت إلا
في قلوب الخونة والغادرين
أما العاشقين الصادقين.. فحتماً يستحيل أن يموت الحب
مهما تكالبت وتجتمع حوله وضده الهموم والأحزان
والجراح فالحب الصادق الحقيقي
القوي المخلص.سيبقى أبد الدهر.سيبقى مابقيت الحياة ...
وسبب ذلك.. الذكريات الصادقة الحقيقية العذبة..
التي تنسج قصصها أحداث تجري بعفوية ومن القلب
وبصدق وحسن نية وتلقائية... تلك
الذكريات يستحيل أن تموت أيضاً إلا بموت صاحبها
وحتى إذا مات صاحب الذكريات أو صاحبة الذكريات
و أبطالها.. فحتما الذكريات ستبقى وقد
تكبر وقد تكون وتصبح أقوى مما كانت عليه..
لأننا عندها سنذكر ونبقى نذكر مع تلك الذكريات
أبطال تلك الذكريات.. أو عندما نذكر تلك الذكريات
فحتماً وبتلقائية سوف نتذكر معها أبطالها ومن
صنع أحداثها وعاشها فالحب الصادق القوي الحقيقي
المخلص الشفاف.. حب الروح والقلب
حب الحب و ليس حب الجمال والجسد سيبقى
ما بقيت الحياة وبقيت الدنيا.. مهما تقدم بنا العمر..
مهما تفرقنا.. و ابتعدنا عن بعضنا
مهما كابرنا وعاندنا أنفسنا وقلوبنا.. ستبقى الذكرى
والحب دوماً
مهما فعلت بنا السنين والأيام أفعالها.. في ملامح
وجوهنا.. ونحتت كما تنحت الرياح العاتية في الصخور
والجبال وترسم صوراً وأشكال
بها.. وعندما نموت .. تبقى الذكريات والحب
تتوارثه الأجيال أبنائنا
أحفادنا.. أجيال تلو أجيال..
لذا في أخر كلماتي هذه.. كلمات لمن أحببتها وعشقتها
ومازلت حتى الآن وسأبقى دائماً وأبداً أحبها رغم
كل شيء رغم جراحها التي في قلبي
تنسج خارطة طريقها كل يوم وكل لحظة رغم
قسوتها علي وعلى قلبي
رغم كل شيء أقول لها إني أحبك أعشقك مجنونك أنا..
إبتعدي عني كما تريدين.. أهربي من أمامي من عيوني
كما تشائين.. وأينما تريدين.. سأبقى أحبك ولستُ
أُبالي إن تحبيني أو تكرهيني
يكفيني أني أُحبُكِ.. وأهواكِ وأعشقك وأعشق عيناكِ
فلا تتعجبي ولا تستغربي من كلامي ألستٌ أنا مجنونك
؟ ألستِ أنتي من كنتِ تقولين عني دوماً أني مجنون
وأنك تحبين بي ذاك الجنون
فتذكري دوماً ياحبيبتي..أني سأبقى أُحِبُكِ حتى موتي
حلوه كثير ...كأنه الي بحكي حبيبي ...كنت داخل في القصه...لانها نفس حكي حبيبي عني ...بكتني
ردحذفلا ادري من كاتب التعليق هل انثى ام رجل .. على العموم اشكره جزيل الشكر على التعليق
حذفجميل وراقي .... اتمنى عودتك مرة اخرى وشكرا
القصة ذاتها حدثت معي وذات التساؤلات اطرحها ولم اجد لها جوابا و مهما حاولت ان انسى الا انني لا استطيع النسيان فانا احبها و لا يمكنني نسيانها فحبي لها باق الى الابد
ردحذفيا راجل إنساها وحدة سابتك وخانتك إيش بدي فيها؟البنات كتار
حذفيا سلام رؤؤؤعه 😓😓😓😓😓😓
ردحذفأعيش نفس القصه وبداخلي كل هذه الاسئلة
ردحذفأنا أيضا أعيش نفس القصة كاملة.. أدعو الله أن يحدث أمرا وتعود لي
ردحذفنفس ما حصل معي
ردحذف