إليكِ يامن وهبتُكِ الحب لك وحدكِ
إليكِ يامن جعلتِ عالمي سعاده
إليكِ يامن أحببتُكِ منذ نعومة أظافري
إليكِ يامن جعلتِ عالمي سعاده
إليكِ يامن أحببتُكِ منذ نعومة أظافري
نعم أحببتكِ ذات يوم .. !
وعشتُ معكِ كطفل لا يجد للبؤس طريق ..
علمتني كيف يكون الحب .. وعلمتُكِ كيف تكون الأنثى
علمتني بأن أثق أن لاوجود للرجالِ بهذا الكون سواي
كنت أرى العالم من خلال عينيكِ..
وعشتُ معكِ كطفل لا يجد للبؤس طريق ..
علمتني كيف يكون الحب .. وعلمتُكِ كيف تكون الأنثى
علمتني بأن أثق أن لاوجود للرجالِ بهذا الكون سواي
كنت أرى العالم من خلال عينيكِ..
كنت أسرق لحظات الفرح لاهديها لكِ ..
كنت أرى الأماكن من حولي تضيق حين تغيبي عني
وكنت أنتقي الكلمات لأقدمها لكِ كي تشعُري باحساس
كنت أرى الأماكن من حولي تضيق حين تغيبي عني
وكنت أنتقي الكلمات لأقدمها لكِ كي تشعُري باحساس
حبي لك
كنتُ وكنتُ وكنتُ ..
كُنتُ أرى من خلال عينيكِ وأسمعٌ من خلال أُذُنيكِ
وأتكلم .. من خلال لسانكِ
لكنك رحلتِ .. وأنا على أمل عودتك لنكمل بناء
عالمنا الخاص
أطلقتِ لي الوعود بألا يسكن قلبك سواي ..
أطلقتِ لي الوعود بألا يسكن قلبك سواي ..
و أن لا تلمس يداكِ سوا يداي ..
وأن لا ترى عيناكِ سوا عيناي
وأن لا...... كلا لن أُكمل حديثي ... يكفي ..؟
وكنت أثق بكل حرف نطقتهِ لى
رضيتُ بالقدر .. لأتحمل طعنات الوقت وضيق الكون
رضيتُ بالقدر .. لأتحمل طعنات الوقت وضيق الكون
من حولي إلى حين
عودتك وأنتي تحملين وردة وهدية مغلفة بقرطاس أحمر ..
لتقدمِيها لي وأنتي مبتسمة والشوق بعينيك
عودتك وأنتي تحملين وردة وهدية مغلفة بقرطاس أحمر ..
لتقدمِيها لي وأنتي مبتسمة والشوق بعينيك
... وكانت يدُكِ بيد... شخصاً آخر غيري
انتظرتك .. وحال بيني وبينك ظروف لا أقوى
انتظرتك .. وحال بيني وبينك ظروف لا أقوى
على تحملها ولا حتى
مقوامتها .. فقط اكتفيت بالانتظار !
مقوامتها .. فقط اكتفيت بالانتظار !
حان موعد عدوتك !!
كنت على يقين بأني سأجدك بمكاننا المعتاد تحت تلك الشجرة
حيث نقشنا على جذعها الحرف الأول من اسمينا
انتظرتك ولم امل الانتظار فقد اعتدته
كنت على يقين بأني سأجدك بمكاننا المعتاد تحت تلك الشجرة
حيث نقشنا على جذعها الحرف الأول من اسمينا
انتظرتك ولم امل الانتظار فقد اعتدته
أخيرا .. رأيتك قادمة إلي !
لكني لم أرى الوردة كمان وعدتني ..
رأيتك تحملين هدية مغلفة بقرطاس أحمر ..
وعندما وصلتِ .. لم تلقي علي عبارة التحية كعادتك !
سلمتني هديتك ومضيت بطريقك وكأن المكان يخلو
من ذكريات مرت عليك ..
وبيدكِ الآخرى ... يد ... إنسان جديد
أمسكت بهديتك .. فتحتها وليتني لم أفتحها ؟
وجدت .. { سكينا وورقة }
ورقة مكتوب عليها
افعلها لا أستطيع أن أفعلها بيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق