أحتاج أن أرتمي في أحضانك وأبكي
لا أريد سماع صوتك الهادئ ..
ولا كلامك العقلاني الذي يدفعني للجنون أحياناً
لا أريد وعوداً بأن الآتي أجمل ..
لا أريد لوماً واسترجاعاً للماضي والذكريات ..
أحتاج فقط إلى حضنك .. صمتك .. رائحتك ..
والبكاء .. و أنا على صدرك أضع رأسي
لا أريد سماع صوتك الهادئ ..
ولا كلامك العقلاني الذي يدفعني للجنون أحياناً
لا أريد وعوداً بأن الآتي أجمل ..
لا أريد لوماً واسترجاعاً للماضي والذكريات ..
أحتاج فقط إلى حضنك .. صمتك .. رائحتك ..
والبكاء .. و أنا على صدرك أضع رأسي
غرّد في سمآء سمعي و بصريأريدُك أن تتحدث وتطربني فصوتك ( مطر ) عمري ,
ربيعي ضحكة آزهاره منذ عَرفتُك ..
ربيعي ضحكة آزهاره منذ عَرفتُك ..
عادت السَعادة تسكن حياتي و قلبي
لمُجرد أننا نَقطُن كَوكبا واحدآ..
وتُشْرِقُ عَلينا شَمسٌ واحدة !
رائعٌ أنني عَرفتُك..
وأسميتُك الفَرح....
وكُل صَباحٍ أنهضُ مِن رَمادي واستيقظُ على صَوتي
وأنا اقول: صباح الحُب أيها الفرح
صباحِي نكهتك اللّذيذه التي أجدُها في
فَمي - أنفاسِي - ونبَضات قلبي ،
منذ عانقت شفتاي شفتاك و عيناي عيناك
و تذوقت ماء لسانك ... كالشهد يجري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق